تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب
تميزت بفنون النحت والرسم والفسيفساء، مع التركيز على تجسيد الجسد البشري بشكل مثالي، واستخدام الألوان الزاهية.
وهو بالطبع ينطوي على نوع من النشاط السياسي حيث يستكشف الهوية الشخصية والجماعية أحيانًا بطرق لطيفة وجديدة، وأحيانًا أخرى بطرق استفزازية، سواء من خلال الرسم أو النحت أو التركيب أو الأداء.
تعود المدرسة الوحشية في أصولها إلى فرنسا، ولقد اعتمدت هذه المدرسة على نمط غريب في عرض اللوحات الفنية، لذا كانت تُنادي باستخدام الألوان الصارخة والصاخبة الغريبة الخارجة عن المألوف، إضافة إلى محاولة التغيير والتحريف في نسب الألوان والأحجام والأشكال، ويعود اسم هذه المدرسة إلى الناقد لويس فوكسيل؛ إذ أطلق اسم الوحشية على أصحاب هذه المدرسة لِيُبيّن الاختلاف بين أعمالهم الفنيّة الصارخة وبين الأساليب المنتشرة في غيرهم من المدارس الفنيّة.[٦]
المدرسة التعبيرية: ظهرت في بداية القرن العشرين، واعتمدت على انطباع الفنان عن المشهد أكثر من تصويره ونقله بدقة.
يكتب حسن شريف في «اليوبيل الفضي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية»: «الفن التشكيلي ومنذ ثمانينات القرن العشرين، استطاع أن يوسع مجاله الإبداعي ويتشابك مع حدود الفنون الأخرى، بدون عائق، فهو لم يترك أو يتغيب عن أي مجال فكري أو علمي أو اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي أو ثقافي، ودخل بكل قواه جميع العلوم الإنسانية».
وصارت الأشكال التي تُقدّم في الأعمال الفنية التشكيلية تحت غطاء المدرسة التكعيبيّة أشكالًا هندسية في أغلبها، فظهرت الأسطوانة والمكعب والمخروط في كثير من لوحات فناني المدرسة التكعيبية، إضافة إلى أن المدرسة التكعيبية أعطت الشكل المرتبة الأولى، واللون المرتبة الثانية في الأعمال الفنية، ومع أنّ الفنان التشكيلي سيزان كان أول من مهّد لظهور المدرسة التكعيبية؛ إلا نور الامارات أنّه لا يمكن إنكار جهود بابلو بيكاسو الذي تبنّى هذه المدرسة، وعمل على تطويرها مدة طويلة من الزمن.[٨]
المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.
وقد ساهم الدكتور عيدابي في التوثيق لعدة فنانين من خلال بحثه وكتاباته منهم الفنان حسن يوسف حيث أصدر كتاباً بعنوان «الفن الجديد في الإمارات تغيير الواقع وآفاق المستقبل»، كما شاركت مؤسسة الشارقة للفنون في إقامة معرض استيعادي للفنان نفسه وجمعت كل أعماله كمرسمه ومكتبه والكثير من مقتنيات الفنان الشخصية وأعماله الفنية وهو يعتبر مكنزاً ثقافياً.
he initial issue of “Al Tashkeel” Magazine was published back in 1984, four a long time once the development of your Emirates Good Arts Culture. The high-quality arts motion was witnessing expansion and getting traction on all other inventive ranges.
ويشير كتاب طلال المعلا إلى الكثير من أسماء التجارب الحديثة وما بعد الحديثة في المحترف الإماراتي ممن تمكّنوا من وضع أسس سليمة لبناء جسور الصلة فيما بينهم وبين المؤسسات الثقافية، وطوّروا العلاقة مع الهيئات والمتاحف والجهات الفني العالمية، ويذكر على سبيل المثال: أحمد شريف، ناصر العبدالله، ابتسام عبدالعزيز، كريمة الشوملي، ليلى جمعة فرج، حسين شريف، خالد البنا، صالح شانبيه، لبنى لوتاه، شيخة المغاور، وسواهم ممن سيعملون بدأب لتحقيق استمرارية الفعل التشكيلي والبصري في الإمارات .
حق التقييد – الحق في المطالبة بوقف معالجة جميع بياناتك الشخصية أو بعضها بشكل مؤقت أو دائم؛
ويقول الدكتور محمد يوسف: توجد لدي المصادر والكتب والمراجع الخاصة، ولكن المسألة تحتاج إلى التحليل الذي يربط الكتب بالأشكال التي أنفذها، وهذا الأمر مفقود، لأن الأعمال التي أقوم بتنفيذها، وصممت لها الهيكل والأطراف والأرجل، وهي مقومات الحركة، حيث تكون الأعمال مستلقية وهو بالضبط ما يشبه أعمال القدماء المصريين، وحالياً أقوم بتوثيق الحركة في الأعمال الفنية، وعندي كتاب شامل وموقع إلكتروني وأصدرت قرصين، وأسعى إلى توثيق أعمالي بنفسي وبدأت بكتابة وشرح أعمالي الأخيرة، ولا بد من أن يوثق الفنان أعماله بنفسه.
نقف اليوم على أرض غنية بالصناعة الإبداعية في الحقول الثقافية المتنوعة، ولدينا تاريخ حافل بالإنجازات وتراث عريق، وطاقات بشرية تجاوز إبداعها الحدود، وفنانون مبدعون من أجيال مختلفة، وجيل صاعد يبشر بمستقبل زاخر.
Comments on “Details, Fiction and الفنون التشكيلية في الإمارات”